فلسطين

“نريد فقط أن نعيش بسلام، هذا كل ما نطلبه”… كلمات بسيطة تخرج من أفواه سكان غزة لكنها محمّلة بالألم واليأس.

بين ركام المنازل المهدّمة وتحت خيام لا تقي برد الشتاء ولا حرّ الصيف يعيش مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع

في ظل تصاعد الأزمات الدولية والصراعات في الشرق الأوسط، برزت منافسة دبلوماسية بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية للإفراج عن الرهائن

مع تصاعد وتيرة الحرب في قطاع غزة، يواجه سكانه مأساة إنسانية غير مسبوقة، حيث يعيشون في ظروف قاسية تزداد تعقيدًا

في ظل ما يعيشه قطاع غزة من دمار متواصل، وأزمات اقتصادية خانقة، وفقدان أبسط مقومات الحياة، باتت فعاليات ذكرى تأسيس

في ظل التطورات الأخيرة والتصعيد المستمر، تلوح في الأفق فرصة تاريخية لإعادة تشكيل مستقبل قطاع غزة. تشير التحليلات إلى أن

تشهد الساحة الغزاوية تطورات متسارعة في ظل أزمة سياسية وأمنية خانقة، حيث تتفاقم معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وسط

في قطاع غزة حيث تحاصر آلاف العائلات في خيم متهالكة بفعل الحرب المستمرة منذ أكثر من عام يعاني الناس من

فراغ القيادة غياب حماس والمشاكل المتزايدة بعد مقتل السنوار، أظهر الواقع أن غياب حماس أضاف تحديات جديدة للمنطقة. لم يكن

في شوارع غزة المهدمة، بين الأنقاض والصمت الذي يقطعه صوت القذائف، يعيش أكثر من مليوني فلسطيني يوميات لا تتغير سوى