فلسطين

لطالما راقبت حماس النشاط السياسي، والمنشورات على الإنترنت، وحتى الحياة العاطفية على ما يبدو. كان الفلسطينيون عالقين بين الحصار الإسرائيلي

في ظل الأوضاع المتصاعدة والمعقدة في غزة، تبرز مدينة رفح كنقطة محورية في الصراع الجاري. فمع فقدان المقاومة السيطرة على

في صباح اليوم، استيقظ سكان رفح، وخصوصاً في حي السلام، على سلسلة تحذيرات من جيش الاحتلال، حيث تلقوا اتصالات هاتفية

في ظل استمرار فشل المفاوضات من جانب حماس وبدء عملية عسكرية إسرائيلية في رفح، تتصاعد الأصوات المطالبة بضرورة إيجاد حل

تعثرت المفاوضات مؤخرًا، مما أدى إلى تصعيد عسكري لافت من قبل قوات الدفاع الإسرائيلية في رفح. هذا التوغل لم يكن

الحرب في غزة لم تكن فقط معركة عسكرية بل وأيضاً صراعاً دبلوماسياً يكشف تعقيدات المفاوضات الجارية. المصادر تشير إلى أن

مع تصاعد التوترات في منطقة رفح، تجدد الصراع عقب رفض المقاومة لعرض الاحتلال بخصوص صفقة الأسرى. جيش الاحتلال، في استجابة

تقف غزة على أعتاب مرحلة جديدة ومعقدة في الصراع الدائر، حيث تلعب رفح دوراً بارزاً في تحديد ملامح المستقبل. ومع

في الأشهر السبعة الماضية، وصلت الأحداث في غزة إلى مرحلة غاية في التعقيد، حيث شهدت المنطقة خسائر فادحة بالأرواح والممتلكات.

مع استمرار التوترات في غزة، يبرز الحاجة الماسة لوقف فوري للأعمال العدائية التي تحصد أرواح الأبرياء وتدمر البنية التحتية، وتعمق